بودكاست اقتصادي

By: Roya Podcast - رؤيا بودكاست
  • Summary

  • عالم الاقتصاد والأعمال عالم المال وما نواجه اليوم من تساؤلات حول مفاهيم الاقتصاد الحديث نشرحهها نحددها ونطرح الحلول بسلاسة مه سيف القواسمي
    Roya Podcast - رؤيا بودكاست
    Show More Show Less
activate_samplebutton_t1
Episodes
  • جاك ما
    Nov 30 2022
    جاك ما (باللغة الصينية المبسطة: 马云، بالنظام الرسمي لكتابة الصينية: mǎ yún = ما يون) (من مواليد 10 سبتمبر 1964 في مدينة هانغتشو) هو رجل أعمال صيني، يمتلك مجموعة شركات تجارية ناجحة على شبكة الإنترنت وأول رجل أعمال صيني آسيوي يظهر على غلاف مجلة فوربس الأمريكية. شغل منصب الرئيس التنفيذي سابقا لمجموعة علي بابا التي أنشأها والتي تملك كذلك الموقع التجاري علي إكسبريس (全球速卖通).قبل تقاعده سنة 10 مايو 2013.[9]السيرة الذاتية[عدل]حياته[عدل]ولد جاك ما في هانغتشو بمقاطعة جيجيانيغ الصينية. حيث أظهر في سن مبكرة رغبة جامحة في تعلم اللغة الإنجليزية لدرجة أنه حسب قوله «كان يركب دراجته كل صباح لمدة 45 دقيقة متجهاً صوب فندق قريب لإرشاد الأجانب مجاناً حول المدينة والتحدث معهم بغية ممارسة وإتقان لغته الإنجليزية». وعلى الرغم من فشله في امتحانات القبول مرتين، إلا أنه تخرج أخيراً من كلية هانغتشو للمعلمين (حاليا جامعة هانغتشو العادية) سنة 1988 حاصلا على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية. ليصبح فيما بعد محاضراً في اللغة الإنجليزية والتجارة الدولية في جامعة هانغتشو للإلكترونيات (باللغة الصينية المبسطة: 杭州电子工学院، بالبينيين: hángzhōu diànzǐ gōngxuéyuàn).بدأ جاك ما بناء المواقع الإلكترونية للشركات الصينية بمساعدة أصدقاء له في الولايات المتحدة، حيث قال «في اليوم الذي اتصلنا فيه بشبكة الإنترنت، دعوت أصدقائي وأناساً من عالم التلفزيون إلى بيتي،» وعلى اتصال ديال أب بطيء جدا«، انتظرنا ثلاث ساعات ونصف للحصول على نصف صفحة... شربنا، وشاهدنا التلفزيون ولعبنا الورق، ونحن ننتظر، لكني كنت فخوراً جداً وأنا أثبت (لضيوف منزلي) أن الإنترنت موجودة». | } | حياته الشخصية[عدل]متزوج من زهانغ يانغ ولهما ابنة وابن طالب حاليا في المرحلة الجامعية بجامعة كاليفورنيا، بركلي.حياته العملية[عدل]في عام 1995، أسس «جاك ما» شركة الصفحات الصفراء الصينية [10][11]، التي إعتُبرت عالميا واحدة من أولى مواقع الإنترنت الرائدة في
    Show More Show Less
    13 mins
  • أكيو موريتا
    Nov 20 2022
    ولد موريتا لعائلة تعمل في إنتاج الساكه والميسو وصلصة الصويا في شبه جزيرة تشيتا، محافظة آيتشي.درس موريتا في جامعة أوساكا ليصبح فيزيائياً، وعمل كضابط في البحرية اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية، وتعرف على شريكه ماسارو إيبوكا في لجنة الأبحاث الحربية اليابانية.سوني[عدل]بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وبالتحديد في 7 مايو 1946 أسسا معاً شركة طوكيو التقنية للاتصالات عن بعد (Tokyo Tsushin Kogyo Kabushiki Kaisha) والتي تحولت فيما بعد ليصبح اسمها سوني.في مطلع حقبة التسعينيات من القرن العشرين، اشتهر اسم موريتا بسبب مشاركته في تأليف الكتاب المسبب لكثير من الجدل: اليابان التي تستطيع أن تقول لا مشاركة مع السياسي الياباني شينتارو إيشيهارا، حيث اشتركا معاً في انتقاد الطريقة الأمريكية لإدارة الأعمال، وفي المقابل حضا اليابان على أن تكون أكثر استقلالية فيما يتعلق بدورها في علاقاتها الخارجية وطريقتها في إدارة الأعمال.في 25 نوفمبر 1994 أعلن مورينا استقالته من رئاسة مجلس إدارة شركة سوني، بعدما عانى من جلطة في المخ أثناء لعبه التنس. خليفته - نوريو أوجا - كان قد التحق بشركة سوني بعدما أرسل لهم خطاباً يشكو فيه من انخفاض جودة وكفاءة مسجلات الأشرطة التي تنتجها سوني.ألف موريتا في فترة الستينات كتاباً سماه لا تهتم بالعلامات المدرسية، ركز فيه على أن العلامات المدرسية ليست هامة لنجاح الفرد ولا تؤثر على قدرته على النجاح في عمله الخاص.عمل موريتا كذلك كنائب رئيس مجلس إدارة المؤسسة اليابانية للمنظمات الاقتصادية (كيدانرن) وكان عضواً في مجموعة العلاقات الاقتصادية اليابانية الأمريكية (الشهيرة بمجموعة الرجال الحكماء).في عام 1982، نال موريتا ميدالية ألبرت من مجمع الفنون الملكي في إنجلترا، وهو كان أول ياباني يحصل على هذه الجائزة.مات موريتا في عام 1999 عن عمر ناهز 78 عاماً.
    Show More Show Less
    11 mins
  • زها حديد
    Nov 20 2022
    زَها حديد واسمها الكامل زَها محمد حسين حديد اللهيبي (زَها يُلفظ بفتح الزاي [17]) ،[18] هي معمارية عراقية بريطانية، وُلدت في بغداد لأسرة موصلية الأصل[19] يوم 31 تشرين الأول/أكتوبر 1950 وتُوفيت في ميامي يوم 31 آذار/مارس 2016.[20] والدها محمد حديد، كان أحد قادة الحزب الوطني الديمقراطي العراقي والوزير الأسبق للمالية العراقية بين عامي 1958-1960م. وظلت زها تدرس في مدارس بغداد حتى انتهائها من دراستها الثانوية، وحصلت على شهادة الليسانس في الرياضيات من الجامعة الأميركية في بيروت 1971،[21] ولها شهرة واسعة في الأوساط المعمارية الغربية، وحاصلة على وسام التقدير من الملكة البريطانية.تخرجت عام 1977 من الجمعية المعمارية بلندن،[22] وعملت كمعيدة في كلية العمارة 1987، وانتظمت كأستاذة زائرة في عدة جامعات في دول أوروبا وبأمريكا منها هارفرد وشيكاغو وهامبورغ وأوهايو وكولومبيا ونيويورك وييل. وعندما سئلت عن أي نصب تذكاري بغدادي تفضل أن يكون «رمزًا إعلاميًا لبغداد» لم تتردد إنها ترى نصب «كهرمانة» الأفضل لأنه يرمز لعصر الرشيد الذهبي لبغداد وقصص ألف لية وليلة وهذا مرتبط أساسًا بالمخيال الجمعي العالمي لبغداد، ونصب الشهيد لانه الأكثر تعبيرًا عن شموخ وتضحيات العراقيين في التاريخ المعاصر،[23]التزمت زها بالمدرسة التفكيكية التي تهتم بالنمط والأسلوب الحديث في التصميم، ونفذت 950 مشروعًا في 44 دولة.[24] وتميزت أعمالها بالخيال، حيث إنها تضع تصميماتها في خطوط حرة سائبة لا تحددها خطوط أفقية أو رأسية. كما تميزت أيضًا بالمتانة، حيث كانت تستخدم الحديد في تصاميمها. وتُعد مشاريع محطة إطفاء الحريق في ألمانيا عام 1993، مبنى متحف الفن الإيطالي في روما عام 2009 والأمريكي في سينسياتي، جسر أبو ظبي، ومركز لندن للرياضات البحرية، والذي تم تخصصيه للألعاب الأولمبية التي أقيمت عام 2012، محطة الأنفاق في ستراسبورج، المركز الثقافي في أذربيجان، المركز العلمي في ولسبورج، محطة البواخر في سالرينو، ومركز للتزحلق على الجليد في إنسبروك، ومركز حيدر علييف الثقافي في باكو عام 2013 من أبرز المشاريع التي أوصلت حديد بجدارة إلى الساحة العالمية.[25]نالت العديد من الجوائز الرفيعة والميداليات والألقاب الشرفية في فنون العمارة، وكانت من أوائل النساء اللواتي حصلن على جائزة بريتزكر في الهندسة المعمارية عام 2004، وهي تعادل في قيمتها جائزة نوبل في الهندسة؛[26] وجائزة ستيرلينج في مناسبتين؛ وحازت وسام الإمبراطورية البريطانية والوسام الإمبراطوري الياباني عام 2012. وحازت على الميدالية الذهبية الملكية ضمن جائزة ريبا للفنون الهندسية عام 2016، لتصبح أول امرأة تحظى بها.[27] وقد وصفَت بأنها أقوى مُهندسة في العالم، وكانت ترى أن مجال الهندسة المعمارية ليس حكرًا على الرجال فحسب،[28] فقد حققت إنجازات عربية وعالمية، ولم تكتفِ بالتصاميم المعمارية فحسب بل صممت أيضًا الأثاث وصولًا بالأحذية، وحرصت أسماء عالمية مرموقة على التعاون مع حديد، ما جعل منتقديها يطلقون عليها لقب ليدي جاجا بعالم الهندسة، وقد اختيرت كرابع أقوى امرأة في العالم عام 2010.[29]تُوفيت في 31 آذار/مارس عام 2016 عن عُمر ناهز 65 عامًا، إثر إصابتها بأزمة قلبية في إحدى مستشفيات ميامي بالولايات المتحدة، كما أعلن مكتبها في لندن...
    Show More Show Less
    10 mins

What listeners say about بودكاست اقتصادي

Average customer ratings

Reviews - Please select the tabs below to change the source of reviews.